رأي اليوم - هل تخطط أمريكا لإشعال فتيل فتنة طائفية سنية شيعية في العراق؟ ولماذا تريد إقامة قاعدة عسكرية متطورة جدا في المثلث الحدودي السوري العراقي الأردني؟ وكيف سيكون رد ايران المستهدفة بهذا المخطط؟ وهل سترضخ حكومة المهدي الحالية للضغوط؟

تنويه: هذا الخبر بعنوان (هل تخطط أمريكا لإشعال فتيل فتنة طائفية سنية شيعية في العراق؟ ولماذا تريد إقامة قاعدة عسكرية متطورة جدا في المثلث الحدودي السوري العراقي الأردني؟ وكيف سيكون رد ايران المستهدفة بهذا المخطط؟ وهل سترضخ حكومة المهدي الحالية للضغوط؟) نشر أولاً على موقع (رأي اليوم) و تم جلبه من مصدره الأصلي بتاريخ (13/02/2019) ولا يتحمل موقع (أخبار العراق العاجلة) مضمونه بأي شكل من الأشكال.

بإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا الخبر من خلال مصدره الأصلي.

[ قراءة الخبر بالكامل من المصدر ]

أخبار مشابهة من الإرشيف

13/02/2019رأي اليوم 13/02/2019

هل تُخطّط أمريكا لإشعال فتيل فتنة طائفيّة سنيّة شيعيّة في العِراق؟ ولماذا تُريد إقامة قاعدة عسكريّة مُتطوّرة جدًّا في المُثلّث الحُدوديّ السوريّ العراقيّ الأُردني؟ وكيف سيَكون رد إيران المُستَهدفة بهذا المُخطّط؟ وهل ستَرضخ حُكومة المهدي الحاليّة للضّغوط؟

رأي اليوم
08/07/2017رأي اليوم 08/07/2017

مهرجانات الفرح انطلقت بقوة بعد استعادة الموصل رسميا وانهيار اهم معاقل “الدولة الاسلامية” ما هي المخاوف من مرحلة ما بعد الانتصار؟ وهل سيستمر التحالف؟ وهل ستبقى القوات الاجنبية؟ وهل ستبدأ الحرب الكردية العربية.. واين سيقف الامريكان فيها؟ وهل تصلح الحكومة الحالية لقيادة معركة الاعمار؟ وهل ستختفي “داعش” وما هي خياراتها؟

رأي اليوم
13/02/2019رأي اليوم 13/02/2019

القوات الأمريكية تعتزم إنشاء قاعدة عسكرية ثابتة بالقرب من المثلث السوري العراقي الأردني لدوافع غير واضحة المعالم

رأي اليوم
21/02/2021وكالة أنباء موازين 21/02/2021

قاعدة عسكرية أمريكية جديدة في المثلث الحدودي العراقي التركي السوري

وكالة أنباء موازين
10/12/2017رأي اليوم 10/12/2017

العراق يحتفل بإنتصاره الكبير على “الدولة الإسلامية” والقضاء عليها.. ولكن اين البغدادي؟ وهل انتهت هذه “الدولة” فعلا؟ ولماذا يستمر تواجد القوات الأجنبية اذن؟ وأين مكان “العراق الجديد” في التحالفات الإقليمية؟ ولماذا نرحب بتعافيه وعودته عربيا ومسلما؟

رأي اليوم
10/12/2017رأي اليوم 10/12/2017

العِراق يَحتفل بانتصارِه الكَبير على “الدولة الإسلاميّة” والقَضاءِ عليها.. ولكن أينَ البغدادي؟ وهل انتهتْ هذهِ “الدّولةُ” فِعلاً؟ ولماذا يَستمر تواجد القوّات الأجنبيّة إذن؟ وأينَ مكان “العِراق الجَديد” في التّحالفات الإقليميّة؟ ولماذا نُرحّب بتَعافيه وعَودَتِه عَربيًّا ومُسلمًا؟

رأي اليوم